(LGBT) تعريف
LGBT (or GLBT) "lesbian, gay, bisexual, and transgender"
اختصار لعدة كلمات تختص بجماعة مثلي الجنس واخذو الحروف الأولى لكل كلمة
L = لزبيان يعني مثلية الجنس وعندنا يسمونهم سحاقيات وتشمل البويات
G = قي هي مثلي الجنس وبالعربي مخنثين او اللوطين بالمعجم العربي
B = بايسكشوال يعني بالعربي ثنائي الجنس ( رجل يمارس الجنس مع رجل او بنت ونفس الشي البنت تمارس السكس او تشتهي الرجل او البنت يعني الصوبين )
T = ترانسجندر وهي المتحولون ( الشخص يسوي عملية تحويل من ذكر الى انثى والعكس صحيح
يخلط الناس بين الممارسات الجنسية الشاذة والمثلية الجنسية، حيث صارت كلمة شذوذ مرادفة للمثلية الجنسية قي اذهان الكثير من الناس، بينما نجد ان علم النفس الحديث قد حذف المثلية من قائمة الممارسات الجنسية الشاذة – من اواخر الدول الغربية التي حذفت المثلية الجنسية من قائمة الامراض النفسية الولايات المتحدة الامريكية وذلك عام 1980 – حيث برهن الاطباء النفسيون وعلماء البايولوجيا ان المثلية الجنسية ليست شيئا اختياريا حتي يحاسب عليه المرء، بل هي امر متعلق بتكوين جيني وراثي لا يستطيع الانسان التحكم به.
وقد عبر فرويد في 1935بوضوح عن استحالة «علاج» المثلية الجنسية، وهي لا تمثل «جنسا ثالثا»، ولا جنسا بين بين، وليست مرضا، وليست شذوذا، وليست خللا بيولوجيا، وليست في حد ذاتها بنية نفسية
ولذلك نرى ان اغلب الاطباء والمحللين النفسيين توقفوا عن اعتبار المثلية الجنسية مرضا يمكن علاجه،
اختصار لعدة كلمات تختص بجماعة مثلي الجنس واخذو الحروف الأولى لكل كلمة
L = لزبيان يعني مثلية الجنس وعندنا يسمونهم سحاقيات وتشمل البويات
G = قي هي مثلي الجنس وبالعربي مخنثين او اللوطين بالمعجم العربي
B = بايسكشوال يعني بالعربي ثنائي الجنس ( رجل يمارس الجنس مع رجل او بنت ونفس الشي البنت تمارس السكس او تشتهي الرجل او البنت يعني الصوبين )
T = ترانسجندر وهي المتحولون ( الشخص يسوي عملية تحويل من ذكر الى انثى والعكس صحيح
يخلط الناس بين الممارسات الجنسية الشاذة والمثلية الجنسية، حيث صارت كلمة شذوذ مرادفة للمثلية الجنسية قي اذهان الكثير من الناس، بينما نجد ان علم النفس الحديث قد حذف المثلية من قائمة الممارسات الجنسية الشاذة – من اواخر الدول الغربية التي حذفت المثلية الجنسية من قائمة الامراض النفسية الولايات المتحدة الامريكية وذلك عام 1980 – حيث برهن الاطباء النفسيون وعلماء البايولوجيا ان المثلية الجنسية ليست شيئا اختياريا حتي يحاسب عليه المرء، بل هي امر متعلق بتكوين جيني وراثي لا يستطيع الانسان التحكم به.
وقد عبر فرويد في 1935بوضوح عن استحالة «علاج» المثلية الجنسية، وهي لا تمثل «جنسا ثالثا»، ولا جنسا بين بين، وليست مرضا، وليست شذوذا، وليست خللا بيولوجيا، وليست في حد ذاتها بنية نفسية
ولذلك نرى ان اغلب الاطباء والمحللين النفسيين توقفوا عن اعتبار المثلية الجنسية مرضا يمكن علاجه،
No comments:
Post a Comment