Thursday, June 25, 2009
لماذا لا تحترم من هو مثلي الجنس؟
تامر سعيد / الحوار المتمدن - العدد: 2244
لا أمانع أبدا في إطلاق لفظ (خول) عليّ ، و لكن بشرط ان انال الاحترام الذي يفرضه كوني انسانا ان هروب أغلب المثليين من ألفاظ مثل : خول - لوطي - سحاقية - شاذ، ليس هروبا من الواقع انما هو لجوء إلى الاحترام المفقود ، الاحترام الذي يكفله لهم ميثاق شرف الانسانية : الاعلان العالمي لحقوق الانسان ، أسمى منجزات البشر الحضارية ليس الخلاف هو خلاف على لفظ في اللغة ، انما الاختلاف كامن حول ما وراء هذا اللفظ : الاحترام أو عدم الاحترام أطلق عليّ ما تشاء من ألفاظ ، و لكن احترمني أولا أما مسألة أنك لا تحترمني فهذا أصل المشكلة . فهناك من البشر من يصنفون الناس إلى قسمين : بشر يستحقون الاحترام ، و بشر لا يستحقونه ، ويتم هذا التقسيم بناء على لون الشعر ، او لون البشرة أو العرق أو الاصل الاجتماعي أو المستوى المادي أو الانتماء السياسي او الدين اوالمذهب او الجنسية او الجنس (امرأة أم رجل) .... او بناء على التفضيل الجنسي هل لاحظتم ان التمييز بناء على التمييز الجنسي يعد هزليا اذا ما قورن بالتمييز لاختلاف المذهب أو الدين أو الجنسية أو الانتماء السياسي؟؟! من بين الذين لا يحترمون المثليين تجد أشخاصا يدينون التفرقة بين البشر على أساس لون البشرة ، و منهم من ينادي باحترام اتباع كل الديانات ، و منهم من ينادون بحقوق المرأة ، و هناك عدد منهم يقول بالأخوة الانسانية فوق الروابط الوطنية و القومية الضيقة ، و لكن عندما يتحدث واحد منهم عن المثليين تجده يطلق ألفاظ مثل : خول أو لوطي بقصد ابراز التحقير أو عدم الاحترام ، و كأنه بفعلته هذه يقول أنه يرى أن اختلاف البشر في تفضيلاتهم الجنسية أخطر و اعظم من اختلافهم حول المقدسات البشرية : الدين و الوطن . و كأنه يعلو بشأن الجنس في تفكيره إلى مرتبة تفوق مرتبة الله و الوطن . إن شعار هؤلاء هو : الجنس - الله - الوطن قد يحترمون اختلافك معهم في اساسيات العقيدة باسم التسامح مع الأديان ، ثم يحقرون اختلافك معهم في التفضيل الجنسي باسم الله و الدين ، و هذا تفكير مريض ، فالأولى - ان جاز ان يكون للاحترام أولويات - أن تحقر من شأن من يختلف معك كلية في الدين ثم ترتب أولويات تحقيرك للآخرين بناء على قربهم و ابتعادهم عن تفسيرك للدين ، هذا هو المنطقي اذا كنت تقدس الله قبل الجنس ، و كان أولى بك أن تحقر الروسي أو الأمريكي قبل أن تحقر المثلين اذا كنت تقدس الوطن قبل الجنس ، و لكن للأسف ، و لسوء الحظ ، نحن في بلاد تركت عبادة الله و اعتنقت عبادة الجنس ، بلاد تعلي من شأن الجنس فوق الرابطة القومية بين افراد الشعب من بين من لا يحترمون المثليين تجد أشخاصا يدعون أنهم يحترمون الرأي الآخر و الفكر المختلف ، وماأكثر هذا الادعاء في أيامنا هذه ، فمن لا يقول أنه يحترم الآخر يقال عنه أنه متعصب ، و اذا تحدثت مع هذا الذي يحترم الآخر عن المثلية تجده يسب و يلعن ، و كأنه يقول : كله إلا الجنس ، أو : الجنس أولى من أفكاري و آرائي بالدفاع عنه و القتال ضد من يخالفني فيه و من هؤلاء المتسامحين الزائفين أشخاصا يقولون انهم لا يحترمون المثليين لأنهم بلا أخلاق و بلا كرامة ، و كأن اختلاف التفضيل الجنسي ينقص من الاحترام ، و كأن كرامته و أخلاقه نابعين من كونه يفضل ممارسة الجنس مع الجنس الآخر . ان اصحاب هذا الادعاء انما ينبع احتقارهم للمثليين من الفكرة الشائعة عنهم و هي أنهم يكونون دائما الشريك السلبي في العلاقة الجنسية ، و لن أرد على هذا الزعم الآن ، و لكن أحب أن اوضح أنه لمجرد اعتقادهم ان الشخص هو السلبي في العلاقة يقولون انه بلا اخلاق ن و كانه من موروثات الثقافة العربية المحبطة للمرأة و التي تعتبرها كائنا أدنى لأنها الحانب السلبي في العلاقة . ابسط دليل على هذا هو انك اذا سألت أحدهم : من تحتقر أكثر : مثلي موجب او سالب ، بدون تردد يقول انه يلعن السالب أكثر لأنه سالب! و من الناس من يرفض احترام المثليين أو التعامل معهم لأنه يرى أنهم يخدعون لأنفسهم و يرفضون مواجهة الحقيقة، ويدعي أنه لا يريد أن يشجعهم على التمادي في خداع الذات ، و بالتالي فإنه بعدم احترام المثلي يدفعه إلى حل مشكلته و تغيير نفسه . و مثل هذا الشخص يعتقد في نفسه أنه مبعوث الرحمة للمثليين . انه يحتقرهم لأنه يحبهم !!! إنه يحتقرهم بمنتهى راحة الضمير . لست عالم نفس و لكني أتساءل : هل يمكن أن يندرج هذا الشخص تحت بند اسادية و حب إذلال الآخرين ؟ أو ضمن الأشخاص السيكوباتيين الذين يرتكبون الجرائم بضمائر هادئة مستريحة أو بلا ضمير على الإطلاق ؟ أريد نشخص واحد ممن يفكرون هكذا أن يأتي بدليل على أن كل المثليين بلا استثناء يخدعون أنفسهم . مثل هذا الشخص يطلقون الاتهامات جزافا بلا دليل ، بل من الممكن الرد عليهم بنفس الأسلوب الغوغائي بأن أقول أني لا أحترمك لأنك تخدع نفسك - هكذا! - وربما أنت مثلي يرفض الاعتراف بمثليته فيحتقرها هربا من مواجهة المسئولية . ربما تنفعل و تقول أن هذا اتهام بلا دليل ، و هل أتى ذاك الشخص بدليل على ان المثليين جميعا يخدعون أنفسهم ؟ رغم أن هذا الأسلوب سهل جدا إلا أني لا أفضله لأنه بلا دليل و يحوي في طياته بعض من ثقافة القطيع و رفض الآخر بالبحث عن أي أدلة واهية لتبرير هذا لارفض بدون أن يظهر أمام نفسه بمظهر المتحجر الرأي.فضلا عن أن هذا الأسلوب لا يقل في بشاعته وتمييزه و لا انسانيته عن أسلوب بعض المتطرفين الاسلاميين - مثل القرضاوي - الذين يفتون بعدم جواز احترام القبطي حتى يتم التضييق عليهم فيهربون من الاسلام إلى الاسلام. هناك من يقول على المثليين : أنا لا أحترمهم لأنهم مقززين و انا أشمئز منهم . و هل طلب منك أحد أن تفعل مثلهم ؟ و هل عندما تعامل الناس في حياتك اليومية تتخيلهم في غرف النوم في أوضاع جنسية فتحترم ما يعجبك و تلفظ ما لا يثيرك ؟؟ يرد عليك واحد من أصحاب هذا الاتجاه قائلا : هناك فطرة بشرية ، و انا احترم كل البشر و لكني لا اتقبلهم كلهم ، وكأنه يفرق بين الاحترام و التقبل ، و ما التقبل الا درجة من درجات الاحترام . و لكن لننظر قليلا الى موضوع الفطرة هذا . أنا لا أصدق أن هناك ما يسمى فطرة بشرية ، و انما أقول -مثلما يخبرنا علم النفس - أن البيئة المحيطة بالانسان هي التي تشكل و عيه و تشكل السلوك العام لأفراد المجتمع و الذي يطلق عليه فيما بعد : فطرة . لنرى ماذا كان يحدث في مصر الفرعونية ، ألم يكن مسموحا للأخوة أن يتزوجوا ، و للأب أن يتزوج بناته ؟ لماذا لا نقول أن هذا ضد الفطرة ؟ لأن مجتمعهم وقتها كان يبيح هذا . بالمثل الهنود الحمر حين كانوا يسمحون بتعدد الأزواج للمرأة الواحدة في بعض الحالات ، ألا تعتبرها مجتمعاتنا ضد الفطرة ؟ ختان الاناث في مصر فطرة و في تركيا جريمة يقف ضدها المجتمع و القانون . العربي يفضل الفتاة البكر و يقول أنها فطرة ، بينما بعض القبائل الافريقية يفضل رجالها المرأة التي فض غشاء بكارتها ، و يقولون أيضا انها فطرة !! الفطرة ليست ما فطر الله البشر عليه ، انما هي ما فطر المجتمع الناس عليه ، المجتمع هنا هو العامل الذي يحدد نفسية أفراده . هل مسموح لإنسان محترم أن يرفض تقبل الزنوج لأن هذا من الفطرة ؟ كانوا يقولون هذا في الماضي ، و لكن المجتمعات الانسانية تطورت و اصبح عدم تقبل و احترام الزنوج جريمة . ان عدم تقبل الآخر صورة من صور عدم احترامه و انما التعلل بالفطرة هو محاولة اقناع النفس بأنها متسامحة تحترم البشر ، بينما العكس هو الصحيح . ان الانسانية تقتضي منك احترام و تقبل الآخر بدون أن تملي عليه شروطك ، سيسألني واحد : هل سأقبل الآخر غضبا ؟ هل ستجبرني على أن اتقبلك ؟ انا لا أجبر أحدا هنا ، أن ا فقط أوضح المفاهيم التي اتفقت المجتمعات المتقدمة على تسميتها بالأخلاق الانسانية ، و لك أن تلتزم بها ، او ان تلتزم بطريقة تفكير مجتمعك العربي ، ولكن أرجوك لا تأتي لتتمسح في أقدام الانسانية و الأخلاق لك أن تطلق عليّ ما تشاء ، ما دمت تحترمني ، أما إذا لم تحترمني ، إذا كنت من عبدة الجنس ، فأنا لا أستطيع أن ألومك ، فأنا لا أستطيع أن ألوم انسانا يعمل في خدمة سيده ليس المثليون هم عبيد الجنس كما يشاع ، بل العكس هو الأصح و الأكثر منطقية . من لا يحترم الشخص الذي اختلف عنه في ميوله الجنسية في الوقت الذي يحترم فيه الشخص الذي يختلف عنه في الدين و الجنسية و الفكر، هذا هو عبد الجنس بامتياز ، لأنه الذي رفع من شأن الميول الجنسية إلى مراتب الآلهة . و ربما نجد من هؤلاء من يخرج في مظاهرات حاشدة يوما ما اذا نال المثليون أحد حقوقهم ليرفعوا شعارات : تغرب شمسنا و لا يختلف جنسنا - نحن فداك يا جنس - تحيا القومية الجنسية ملحوظة: قد يلمح البعض من كلامي نظرة دونية للجنس ، و لكن هذا غير صحيح ، فأنا أحترم الجنس بشدة ، و لكني أدرك أني أعيش في مجتمع يقدس الجنس و يحتقره في ذات الوقت ، و لو تخلى عن إحداهما ( التحقير أو التقديس) لما كانت هناك أي مشكلة ، فأردت استغلال هذا التحقير في ابراز تناقضه ، و ايلام ضميره ، لو كان حيا !!! تامرسعيد-مدون مثلي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=130649
http://www.tamerblogger.blogspot.com
Sunday, June 21, 2009
من هي البوية؟ ** ليش صارت بوية؟ ** هل حصلت لها فرصة انها تكون أُنثى عاديه أو حتى ترجع بنت؟ معلومات عن البويه
معلومات عن البويه
’’ من هي البوية؟ ‘
بالانجليزيه
Butch ,tomboy or Dyke
.البوية
ليس لها نوع واحد,
لديها عده اسماء
لكن انت تريدها التي منتشر بالكويت.البويه مقتبسه من
Boy
وزياده
الـ
فا تصبح مؤنثه كـــــ
BoYaالبوية
هي التي ترى ميولها للفتيات تعتبر الخشنه و بعض الاحيان يوجد بويات ليسو
بخشنات اي انهم يهتمون بجمالهم كالفتيات.علماً ان ليس كل من قصت شعرها بوي اصبحت بوية!!وليس كل من لبست لبس رجالى او لبس (سبورت) اصبحت بوية!!
نعم يوجد الكبت هنا في المجتمع الكويتي لان يدافع للشباب اكثر من الفتيات اي لست اقصد ان ’’الرجل شايل عيبه.‘‘على قولتهم الان الكثير لا يرا تلك النظره
- مثل ما قلت التفرقه فى بعض الاحيان وخصوصا عندنا بدول العربيه ((عادات و تقاليد)) التي تحصل بين البنت والولد
- .و ايضا التي تولد ((مثليه)) اي انها من صغرها وليس التي تراه مالي ماخذتها ((بدعه)) و شكل لهم هؤلاء لا يمثلون المثليه ابـــــــدًا
!!للأسف يوجد من ((يخرب)) سمعه البويات هنا في الكويت اللي تلاقيها مصدقه عمرها و يدام اهلها بنت تسيح منها الانوثه.
مثل ما قلت التربيه و ثقه الاهل.يوجد الكثير من البويات محترمات وعيال حموله.أما تراهم ((بايعينها)) اطفال التي تمر بمرحله و تنتهي.’’في الزين و في الشين.‘‘
للأسف تلاقي شباب ((لا اجمع)) يتحرشون لدرجه بكلمات قاسيه بشارع او مجمعات.هذا اللي يضحكني انه يقول من وراء ظهري :"يالبــــــويه!."بس يوم اواجه يصير مثل الدجاجه الغبيه.المهم...كل واحد و تربيه اهلهِ لهو على قولت المثل’’الأخلاق تصنع الرجُل.‘‘____________________’’
هل حصلت لها فرصة انها تكون أُنثى عاديه أو حتى ترجع بنت؟ ‘‘=======
على حسب علمي لأ.
the pure lesbian (boya)
لان مثل ما قلت الي تمر بحاله و تنتهي اي..تقليد وبوهبه ممكن ترد
.لكن اذا اختارت ما اعتقد ترد ابداوكل طبعا يختار و الاختيار نعمةاعطاها الرب لنا.في قبل سنه بالضبط قرأت ان العلماء وجدوا المثليه موجوده بالـــ DNAو ايضا المثليه مثل ما ذكرت بموضوعي اللي طاف منذ القدم المثليه موجودبالإغريقيه و جزيره تسمى "ليزبوس \ Lesbos" و اهيا مقتبسه عنها Lesbianو هناك كانت شاعره مثليه منذ الاغريقيه الرومانيه و اسمها"سابفوه \سافو \Sappho"التي تتغزل بفتيات بشِعرها.و إذ تريد القراءه ((لغه الإنجليزيه)) عنها
يوجب الينكإني احترم الرأي الاخر لكن هل الرأي الاخر يحترم رأيي؟!ســــــوف نرى!;-)
اما الناس الى ماتحترم الحريه الشخصيه وال يظنون انها مرض ولجنة الظواهر السلبيه والسلف
ايظنون ان الحاله سوف تتوقف لاااااا...
.بال سوف تتكــــــــــــــــــــــــــاثراكثر من الآن و حــــــــــــــذاري من الكبت’’ و قد أعذر من أنذر.‘‘
امي التي تحبني كما انا, علما انها تعرف اني مثليه على قولتهم (بوية او مريضه) ولا مرة نطقت او قالت عني (مريضة) بلسانها, امي تحبنى كما انا وكل شى تعرفه عنى
"Don't Judge a Book By It's Cover"
"Looks Can Be Deceiving"
منقول
تعليق من صديقه
hi all
هالشى كاتبته صديقتى وهيا مو ليز ولا باي عجبنى كلامها وعلى راسي كلامها
she wrote this :
يعني اشحقه الناس تبي اتشوف صور بنات بويات ؟؟؟ وإلا صور وحده ماتت على الإنترنت ؟؟؟ وبعدين يقعدون يعلقون مليون تعليق بالمنتدى ؟؟ ويلعنون و يخربطون ؟؟ يعني يا حمير إذا عندكم هالشي حرام وما يجوز لا تطالعونهم ولا تتابعون اخبارهم مو رايحين مسويين لي مواضيع كامله عن هالشي ذاك اليوم وحده كاتبه في منتدى من المنتديات موضوع عن روحتها للمسيله و اشلون شافت كل وحده معاها رفيجتها و كل وحده لابسة بيكيني وخرابيط وانه قامو البنات يتحرشون فيها ويخزونها .. أول شي يا حماره انتي رايحة البحر !!! يعني شي طبيعي البنات بيلبسون مايوهات !!! يعني شنو يلبسون عباية ونقاب مثلا؟؟ ثاني شي انتي رايحة مكان عام مو بيت أبوج تتحكمين باللي موجودين !! ثالث شي مدام عندج حرام أصلا ليش رايحة تطالعينهم ؟؟؟ رابع شي انا متأكدة مليوووووووووون بالميه انه محد طالعها ولا خزها بس لأنها تدرين انها إهيه الي قاعده تخز وتطالع فعلى بالها كل الناس تطالعها و البويات يطالعونها !!! مسويين روحهم دينيين !!!واهمه أزبل ما خلق ربي !!! أوووووووف حدي معصبه تومي والله !!!! و على فكرة المنتدى الي دازلي هالإيميل ما عرفه ولا عمري اشتركت فيه ولا اتابعه مادري من وين دزولي هالإيميل !!! انا اقوووول لهم انتو ناس عندكم مشاكل نفسية وتحتاجون علاج نفسي على هالتناقض الي انتو عايشينه في حياتكم .. وانه البويات مو ظاهرة اجتماعية منتشرة .. اهيه شي موجود منذ قديم الأزل .. بدل ما تقعدون تعيبون و تلعنون وتنظزون على خلق الله .. حاولو انكم تتقربون منهم وتشوفون اشكثر اهمه ناس زينيين بالدنيا .. واشكثر انتو ظالمينهم و بدل ما تتعاملون معاهم بكل قسوة عطوهم فرصة يثبتون وجودهم بالمجتمع و خل يكون لهم كيان وشوفو الإبداع الي راح يطلع منهم .. ليش تصفونهم بالرذيله وتحكمون عليهم بالطريقة هذي ؟؟؟ ليش مجتمعنا قاعد يتأخر وباجي الدول قاعده تتقدم ؟؟ الله يحاسب الانسان على أعماله مو انتوو !!! مو من حق اي انسان يحاسب أي انسان أو يكفره او يتهمه بالشرك لأنه هذا شي رب العالمين يحاسب الإنسان عليه مو إحنه .. ليش تهتمووون بفلانه تنام مع منوووو ؟؟ انتووووو شكوووووووو ؟؟؟ اهم شي عندهم النومه !!!!الريال يروح يخربط مع مليون وحده ومتزوج اربع عادي وما يدري عياله وينهم !!!مومشكله !! بس مهم عنده فلانه بويه وفلانه تنام مع منووو!! غبااااااااااااااااااااااااااااااااء!!!!!! وانا ما استحمل الغباء!! اوكي انتو ضد هالشي مو مشكلة !! خلوو رايكم حقكم!! اهتموو بتربية عيالكم و دراستهم ربوهم عل الأخلاق و حسن التعامل مع الناس وعلى أسس الإسلام و اشلون ييبون درجات و يدشون احسن الجامعات مو تقطونهم وما تدرون عنهم لمه ينحرفون و نصهم مخدرات ونصهم بالطب النفسي وانتووو لاهيين بخرابيطكم وبعدين تقولون البويات خربووو عيالنا و البويات مشكلة اجتماعيه و اهمه سبب الخراب الي بالدنيا !! أنا امي بعد عمري ربتني احسن تربية وكله تقولي انا لو اقطج بين ألف ريال ماخاف عليج.. لأنها واثقه فيني و في تربيتي .. اما هالأشكال اهمه سبب المصايب عن رايج او وجهة نظرج .. أسفه إذا قلت شي غلط بس هذا رايي
Thursday, June 18, 2009
Female to Male Transsexual
Copyright © 2006, by Mark Angelo Cummings
Mark Cummings (US, Cuba)
Occupational Therapist, Businessman
Also see Mark's book:
"The Mirror Makes no Sense"
I was born in Havana Cuba, my parents named me Maritza. I knew that there had been a terrible mistake made since the tender age of 3. I longed to be a boy, although my mother went out of her way to make me a girl. The dolls quickly turned into cars, in my mind anyway.
Growing up was very difficult. My heart, soul, and every drop of blood that moved in me screamed "boy", yet the outer appearance was deceiving. The world saw a girl. I felt out of place and all alone.
It wasn't till I was 38 years old that I discovered a name to my problem. I had gender dysphoria. Shortly after my discovery, I knew I had to create a change.
I set the ball in motion, and started the process. I went to therapy, then proceeded with hormones and finally, my surgeries. I had bilateral mastectomy at the same time as a full hysterectomy. I still need one more surgery, the creation of a phallus. This will come in time.
I have been blessed to have the most wonderful person in my life that was with me through my transition, and that is my lovely wife Violet. On January 26, 2006 my wife and I went on the Maury Povich Show to share our story, in hopes to help others learn of their dysphoria, and to bring them hope, that they too can be whole as well.
Violet and Mark, in 2004
Maury asked what I had down there, and I responded, I don't ask you what you have down there! He laughed and went on to another question. He was amazed on my transformation. He continue to say I don't see any bit of Maritza in you. I informed him how terrible my childhood was, that I would lay awake at night crying praying to be made a boy.
They showed pictures of me as a female bodybuilder, which I informed him was a way for me to feel masculine and get closer to the body that I had wanted so bad. He asked my wife how did she handle the fact that I was once female, she replied she never saw me as a female, even though I hadn't had the surgeries yet when I met her. She implied that I was more of a man than any man she had ever been with.
I told Maury Love knows no color or gender. The audience AHHHed.
I informed him and the audience that being transgender was not a sin, a crime nor deviant behavior. That it is a birth defect, a hormonal imbalance, created at 8 weeks gestation. Where the brain and the body fail to communicate. We need to get doctors involved and make us whole again. I look at the audience, and said, God created all living creatures and as one of Gods greatest creation, I stand before you all and plead. Please stop hating and start understanding. Open up your heart and mind and realize we are gods children too. The audience were in tears.
My line of business Lynn is wellness; I help people reach their fitness and health goals. I am an Occupational Therapist by trade, which basically means I help people regain their lost function due to illness or injury. I incorporated my medical background into a wellness center where now my wife and I proudly help construct bodies.
My wife and I own Bodies Under Construction, Inc., a salon and personal training studio in Florida. Our quest is to help those that come our way, to feel whole, whether it be to lose weight, or just feel comfortable in their own skin.
I want to become involved in our community to help our young brothers and sisters to transition smoothly, and let them know that God created us and we are definitely divine creatures. We are here for a purpose, and that’s to show humanity how lucky they are that they are whole and complete both on the inside and out.
Mark Angelo Cummings
Tuesday, June 16, 2009
LISA RAY I can't think straight 2008
wow the song and the movie wow